لمحة تارخية
1888: تأسيس كلية الطب في جامعة القديس يوسف، بناءً على اتفاق بين الحكومة الفرنسية والآباء اليسوعيين. ومع ذلك، كانت الكلية تفتقر إلى مستشفى تطبيقي.
1911: بدعم من الأب لوسيان كاتان، اليسوعي، وبمبادرة من جريدة "لو تان"، أطلقت نقابة الصحافة الباريسية حملة تبرع في فرنسا لبناء المستشفى على أراضي تم شراؤها من قبل الحكومة الفرنسية.
1914-1918: اندلعت الحرب العالمية الأولى، وتم تجميد مشاريع البناء على الفور.
1922: وضع الجنرال غورو الحجر الأساسي وبدأتعملية البناء.
1923: افتتح الجنرال ويجان، خليفته، مستشفى أوتيل ديو دو فرانس الذي فتح أبوابه واستقبل أول مريض.
1965: توقيع اتفاقية بين المستشفى وراهبات القلبين الأقدسين، مكلفة إياهم بإدارة الرعاية التمريضية.
1984: تنقل الحكومة الفرنسية إدارة المستشفى مباشرة إلى جامعة القديس يوسف عن طريق عقد امتياز أرضي لمدة 50 عامًا قابلة للتجديد. قام الأب جان دوكرويه على الفور بتوفير النظام الأساسي للمستشفى.
2001: افتتاح المبنى الجديد للمستشفى والعديد من الخدمات الاستشفائية.
2005: افتتاح برج العيادات الخارجية.
2010: بدعم من الأب رينيه شاموسي، رئيس جامعة القديس يوسف، قرر المستشفى اعتماد نظام جديد للحوكمة لمواجهة التحديات في عالم الرعاية الصحية المتغير. تم وضع رؤية HDF2020، للعام 2020.
1975-1990: خلال الحرب الأهلية في لبنان، واصل المستشفى تقديم الرعاية لآلاف المصابين في ظل الفوضى، دون أن يتخاذل عن مهمته.